أربعة مفاتيح ستقود الوداد البيضاوي لحسم التأهل من الجابون
يواجه الوداد البيضاوي مضيفه مونانا الجابوني بليبروفيل،
غدا السبت في إياب الدور الـ32 بدوري أبطال إفريقيا، في مباراة لن تكون
سهلة على ممثل الكرة المغربية.
وسجل الفريق البيضاوي فوزا ضئيلا على الفريق الجابوني بهدف دون رد، في مباراة الذهاب التي أقيمت السبت الماضي بملعب مولاي عبدالله بالرباط.
وتؤكد كل المؤشرات أن المباراة ستكون صعبة، حيث ستكون كتيبة المدرب الحسين عموتة مطالبة بوضع كل إمكانياتهم لمقارعة الخصم الجابوني.
إعداد ذهني
لم يحقق الوداد ما كان يتمناه في مباراة الذهاب، وذلك بتحقيق فوز عريض لخوض لقاء الإياب دون ضغط، لكن الفوز الصغير بهدف دون رد، جعل اللاعبين يشعرون بذنب كبير وهم لا يتعاملون جيدا مع مباراة الذهاب.
من المؤكد أن هناك شعورا بالضغط على اللاعبين، خشية أن يضيع أمل التأهل أمام مونانا، لذلك سيكون على الجهاز الفني إعدادهم جيدا على المستوى الذهني، للتعامل مع مجريات المباراة بذكاء وتركيز، حيث سيكون الجانب الذهني حاسما في المهمة الصعبة التي تنتظر أصدقاء القائد إبراهيم النقاش.
تألق جيبور
يعول الوداد كثيرا على هداف الدوري المغربي وليام جيبور برصيد 14 هدفا، إذ كلما كان الأخير في أفضل حالاته ، كلما كان الوداد بخير وسجل أفضل النتائج، لذلك سيكون لهذا المهاجم المتألق دور كبير في هذه المباراة، خاصة أن الفريق البيضاوي سيبحث عن الوصول إلى المرمى والتسجيل، لتعقيد مهمة مونانا والاقتراب أكثر إلى التأهل.
بصمة عموتة
المدرب الحسين عموتة اكتسب الكثير من التجارب الإفريقية، سواء كلاعب أو كمدرب، بدليل أنه فاز مع الفتح الرباطي بكأس الكونفيدرالية الإفريقية عام 2010، لذلك ينتظر أن تكون له بصمة كبيرة في هذه المباراة، من خلال وضع التكتيك المناسب الذي سيواجه به طموح الجابونيين في المباراة.
تفادي أخطاء الدفاع
سيلعب الدفاع الودادي دورا هاما في المباراة للتأهل، وتؤكد كل المؤشرات أن مهمة المدافعين لن تكون مفروشة بالورود أمام السيناريو المرتقب للمباراة، حيث سيلعب الفريق الجابوني بحماس هجومي لتذويب خسارة الذهاب وتسجيل الأهداف.
وسيكون على جبهة دفاع الوداد، أن تكون حاضرة بشكل جيد وبتركيز كبير، والأكثر من ذلك تفادي الأخطاء التي قد تكون مكلفة، أمام رغبة مونانا في التسجيل.
وسجل الفريق البيضاوي فوزا ضئيلا على الفريق الجابوني بهدف دون رد، في مباراة الذهاب التي أقيمت السبت الماضي بملعب مولاي عبدالله بالرباط.
وتؤكد كل المؤشرات أن المباراة ستكون صعبة، حيث ستكون كتيبة المدرب الحسين عموتة مطالبة بوضع كل إمكانياتهم لمقارعة الخصم الجابوني.
إعداد ذهني
لم يحقق الوداد ما كان يتمناه في مباراة الذهاب، وذلك بتحقيق فوز عريض لخوض لقاء الإياب دون ضغط، لكن الفوز الصغير بهدف دون رد، جعل اللاعبين يشعرون بذنب كبير وهم لا يتعاملون جيدا مع مباراة الذهاب.
من المؤكد أن هناك شعورا بالضغط على اللاعبين، خشية أن يضيع أمل التأهل أمام مونانا، لذلك سيكون على الجهاز الفني إعدادهم جيدا على المستوى الذهني، للتعامل مع مجريات المباراة بذكاء وتركيز، حيث سيكون الجانب الذهني حاسما في المهمة الصعبة التي تنتظر أصدقاء القائد إبراهيم النقاش.
تألق جيبور
يعول الوداد كثيرا على هداف الدوري المغربي وليام جيبور برصيد 14 هدفا، إذ كلما كان الأخير في أفضل حالاته ، كلما كان الوداد بخير وسجل أفضل النتائج، لذلك سيكون لهذا المهاجم المتألق دور كبير في هذه المباراة، خاصة أن الفريق البيضاوي سيبحث عن الوصول إلى المرمى والتسجيل، لتعقيد مهمة مونانا والاقتراب أكثر إلى التأهل.
بصمة عموتة
المدرب الحسين عموتة اكتسب الكثير من التجارب الإفريقية، سواء كلاعب أو كمدرب، بدليل أنه فاز مع الفتح الرباطي بكأس الكونفيدرالية الإفريقية عام 2010، لذلك ينتظر أن تكون له بصمة كبيرة في هذه المباراة، من خلال وضع التكتيك المناسب الذي سيواجه به طموح الجابونيين في المباراة.
تفادي أخطاء الدفاع
سيلعب الدفاع الودادي دورا هاما في المباراة للتأهل، وتؤكد كل المؤشرات أن مهمة المدافعين لن تكون مفروشة بالورود أمام السيناريو المرتقب للمباراة، حيث سيلعب الفريق الجابوني بحماس هجومي لتذويب خسارة الذهاب وتسجيل الأهداف.
وسيكون على جبهة دفاع الوداد، أن تكون حاضرة بشكل جيد وبتركيز كبير، والأكثر من ذلك تفادي الأخطاء التي قد تكون مكلفة، أمام رغبة مونانا في التسجيل.
التعليقات على الموضوع